2019年12月27日金曜日

意味調べるوكالة (علم النفس)

新規更新December 27, 2019 at 12:43AM
【外部リンク】

وكالة (علم النفس)


Mr.Ibrahembot: بوت:صيانة المراجع.


في [[علم النفس]]، '''الوكالة''' هي عبارة عن كيانات موجهة نحو تحقيق أهدافها تكون قادرة على مراقبة بيئتها لتحديد وتنفيذ إجراءات فعالة في الأساليب والنتائج متاحة في موقف معين لتحقيق هدف مقصود. لذلك، تنطوي الوكالة على القدرة على إدراك وتغيير بيئة الوكيل، وبشكل حاسم،<ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> تستلزم القصد لتمثيل حالة الهدف في المستقبل، التغير ثابت النتيجة،<ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref><ref name="Csibra 2008">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> لتكون قادرة على تحقيق الحالة الهدف المعنية بإجراءات مختلفة في سياقات مختلفة،<ref name="Gergely 1995">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref><ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> وعقلانية الإجراءات فيما يتعلق بهدفها لتحقيق الإجراء الأكثر كفاءة من بين المتاح. درس علماء المعرفة [[نفساني|وعلماء النفس]] دور الوكالة عند البشر والحيوانات، إذ إن الآليات [[معرفة (علم نفس)|المعرفية]] [[اجتماعية|الاجتماعية]]، [[تواصل|كالتواصل]] والتعلم الاجتماعي والتقليد أو نظرية العقل تفترض القدرة على تحديد الوكلاء وتمييزهم عن الأشياء. وافترض أن تكون هذه القدرة أيضًا ذات تأثير كبير على العمليات الاستنتاجية والتنبؤية لمراقبي الوكلاء، إذ من المتوقع أن تؤدي الكيانات الوكيلة سلوكًا مستقلًا استنادًا إلى معارفها ونواياها الحالية والسابقة، في حين يُفترض أن تتفاعل الكائنات غير الحية مع القوى المادية الخارجية.<ref name="Leslie 1994">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref>

على الرغم من أنها متشابكة في كثير من الأحيان، فإن الحساسية للوكالة وشعور الوكالة مفهومان مختلفان، يمكن تفسير الحساسية للوكالة على أنها القدرة المعرفية على تحديد الكيانات الوكيلة في [[بيئة|البيئة]]، بينما يشير شعور الوكالة إلى الشعور بالتحكم وأحيانًا بالكفاءة الذاتية، وهو اعتقاد تعلمه الفرد حول قدرته على النجاح في مواقف معينة.<ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref>

== المناهج النظرية في الوكالة ==
وفقًا لكيري وسبيلك،<ref name="Carey 1994">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> يمكن تقسيم النماذج المعرفية التي تشرح قدرات الإدراك الحسي والقدرات التمثيلية، على سبيل المثال، نماذج التعرف على الوكالات، إلى صنفين مختلفين. تفترض نماذج الوكالة أن المدخلات الحسية من مراقب تتكون من دلائل سلوكية وميزات تساعد على تحديد الوكلاء. تشير الدراسات السابقة إلى أن المراقبين في عمر صغير جدًا حساسون لما يلي:

* دفع الذات.<ref name="Carey 1994" />
* التحول غير الصلب لسطح الشيء.<ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref>
* الحركة ذات المسار غير المنتظم.<ref name="Mandler 1992">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref>
* السببية عن بعد.<ref name="Leslie 1994" /><ref name="Mandler 1992" />
* التفاعلية الطارئة بأخذ الدور.<ref></ref><ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref><ref name="Movellan 2002"></ref><ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref><ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref><ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref>

ومع ذلك، لا يعد أي من هذه الدلائل ضروريًا وكافيًا لتحديد الوكيل،<ref name="Gergely 1995" /> نظرًا لأن الكيانات الجديدة غير المألوفة مثل الشخصيات المتحركة<ref name="مولد تلقائيا2">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> أو الروبوتات التي لا تحتوي على ميزات بشرية  يمكنها أن تظهر الوكالة عند البشر.<ref name="Movellan 2002" /> لذلك، صممت النماذج المعرفية التي تنتمي إلى المناهج المستندة إلى المبادئ<ref name="Carey 1994" /> لوصف كيف ينظر البشر إلى الوكالة على افتراض أن اكتشاف الوكالة ليس شرطًا مسبقًا، ولكن نتيجة لعمليات استنتاجية حول كائنات يمكن أن تكون وكيلة.

تقترح نظرية الموقف الغائي<ref name="Gergely 2003">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> أنه ابتداءً من عمر 12 شهرًا، يمكن للبشر تطبيق مبدأ الفعل العقلاني لتحديد ما إذا كان الكيان المرصود وكيل أو كائن غير متحرك عبر توقع أن الوكيل يتصرف بطريقة عقلانية من أجل تحقيق هدفه في موقف معين. تفترض النظرية أن مبدأ العقلانية يجعل المراقبين قادرين على ربط الفعل وحالة الهدف الممثلة والقيود الظرفية الحالية لتقرير ما إذا كان الكائن وكيلًا أم لا. على سبيل المثال، إذا كان الأطفال قد تعلموا أن الوكيل المجرد غير المألوف (دائرة متحركة على الشاشة) يقترب من كيان آخر عن طريق القفز فوق عقبة، وحين أزيلت العقبة، توقعوا سلوكًا جديدًا وعقلانيًا للغاية من الوكيل بأن يقترب من الكيان الآخر عبر خط مستقيم. في المقابل، حين شاهد الأطفال أن الكيان غير المألوف أجرى انعطافًا حين اقترب من هدفه أي أظهر سلوكًا غير مفسر بالقفز دون وجود عائق، لم يتوقعوا منه أن يظهر خيارًا عقلانيًا عندما تغيرت قيود الموقف.<ref name="Gergely 1995" />

هذه النتائج والدراسات التجريبية<ref name="مولد تلقائيا1">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref><ref name="Csibra 2008" /><ref name="Luo 2010">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref><ref name="Wagner 2005">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> اللاحقة أكدت أن التعرف على الوكالة عند البشر يمكن تفسيره من خلال النماذج القائمة على المبادئ بدلًا من الأدلة الإدراكية البسيطة. أيضًا خلص جيرغلي وسيبرا أن الأطفال من عمر 12 شهرًا، «يمكن أن يتخذوا موقفًا عن بُعد لتفسير الإجراءات كوسيلة لتحقيق الأهداف، ويمكنهم تقييم الكفاءة النسبية للوسائل من خلال تطبيق مبدأ العمل العقلاني، ويمكنهم توليد استنتاجات منتظمة تحدد الجوانب ذات الصلة من الموقف لتبرير الإجراء كوسيلة فعالة حتى عندما تكون هذه الجوانب غير مرئية مباشرة لهم».

== أنواع الوكلاء ==
اقتُرح أن يكون تمثيل الوكالة<ref name="Gergely 2010">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> على أساس حساسيتها للقدرات المختلفة التي لوحظت في الكيانات الوكيلة التي يحتمل أن تكون في البشر وربما في [[نوع (تصنيف)|الأنواع]] غير البشرية أيضًا.<ref name="Tauzin 2017">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> عند البشر، تسمح البيئة الاجتماعية الخاصة بالأنواع بتحديد الوكلاء إما بناءً على سلوكهم المتعمد أو على تصرفاتهم غير التواصلية أو المنطقية أو الموجهة نحو الأهداف أو عن طريق التعرف على قدراتهم على التواصل. في الأنواع غير البشرية، إلى جانب هذه الأنواع من معلومات المدخلات، يمكن تحديد الوكلاء غير المألوفين ببساطة على أساس قدراتهم الإدراكية، والتي لها تأثير يعتمد على السياق على سلوكهم حتى في حالة عدم وجود هدف مرئي قد يكون مطلوبًا لتقييم كفاءة منهج الوصول إلى الهدف.

=== الوكالة النفعية ===
وفقًا لجيرغلي،<ref name="Gergely 2010" /> فإن الوكلاء [[نفعية|النفعيين]] هم وكلاء قصديون ينفذون الإجراءات من أجل تحقيق أهدافهم في البيئة. يدرس التعرف على الوكلاء النفعيين من خلال الكثير من التجارب على الأطفال الرضع،<ref name="Csibra 2008" /><ref name="Luo 2010" /><ref name="Wagner 2005" /><ref name="مولد تلقائيا1" /><ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref><ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> وكذلك عند [[قرد|القرود]].<ref name="Rochat 2008">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref><ref name="Uller 2003">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref><ref name="Wood 2007">Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> تكشف هذه الدراسات أنه عندما يُظهر الوكيل عملًا فعالًا، يتوقع الرضع منه أن يحقق هدفه بطريقة فعالة، وهو أمر منطقي بالنظر إلى الجهود المبذولة في سياق معين. من ناحية أخرى، يتوقع الرضع أيضًا أن يكون للوكيل حالة هدفية واضحة يمكن تحقيقها.

=== الوكالة التواصلية ===
على النقيض من الوكالة النفعية، فإن الوكلاء التواصليين<ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> هم وكلاء قصديون ينفذون أفعالهم لإحداث تغيير محدد في التمثيلات الذهنية للمرسَل إليه، على سبيل المثال من خلال تقديم معلومات جديدة وذات صلة. قد يسمح الاعتراف بالوكالة التواصلية<ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> للمراقب بالتنبؤ بأن نقل معلومات التواصل يمكن أن يكون له تأثير ذو صلة على سلوك الوكيل، حتى لو كان الوكلاء المتفاعلون وإشارات التواصل الخاصة بهم غير مألوفة.<ref name="مولد تلقائيا2" /> يُفترض أن الوكلاء التواصليين مجموعة فرعية من الوكلاء القصديين، فجميع العوامل التواصلية مقصودة بحكم تعريفها، ومع ذلك، ليس من الضروري أن يمتلك جميع الوكلاء القصديين قدرات تواصلية.

=== الوكالة الملاحية ===
يعتمد فهم الوكالة الملاحية على افتراض أن نظرية ليزلي حول الوكالة<ref name="Leslie 1994" /> تنطوي على نوعين مختلفين من الحساسية البعيدة، الحساسية البعيدة في المكان والحساسية البعيدة في الوقت. في حين أن الوكلاء النفعيين الموجهين نحو تحقيق الأهداف يحتاجون إلى كلا هاتين القدرتين لتمثيل حالة الهدف في المستقبل وتحقيقها بطريقة عقلانية وفعالة، من المفترض أن يكون لدى وكلاء الملاحة قدرات إدراكية فقط، وهي حساسية بعيدة في المكان لتجنب الاصطدام مع الكائنات في بيئاتها. أظهرت دراسة<ref name="Tauzin 2017" /> على قدرة الكلاب والرضع على التعرف على الوكالة عند جسم غير مألوف، أن الكلاب -بخلاف الرضع- يفتقرون إلى القدرة على التعرف على الوكلاء النفعيين، ومع ذلك يمكنهم تحديد الوكالة الملاحية.

== التعرف على الوكالة عند الحيوانات ==
قد تكون القدرة على تمثيل كفاءة الإجراءات الموجهة نحو الهدف عند وكيل نفعي آلية معرفية تطورية أساسية<ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref> يمكن إيجادها عند الرئيسيات أيضًا. قدمت الأبحاث السابقة دليلًا على هذا الافتراض وأظهرت أن الحساسية تؤثر على توقعات السعادين قطنية الرأس وقرود [[مكاك ريسوسي|مكاك الريزوس]] [[شيمبانزي|والشمبانزي]].<ref name="Rochat 2008" /><ref name="Uller 2003" /><ref name="Wood 2007" /> القرود قادرة على الوصول إلى استنتاجات حول هدف وجود وكيل نفعي من خلال أخذ القيود البيئية التي يمكن أن توجه أفعال الوكلاء بعين الاعتبار. علاوة على ذلك، يبدو أن أنواعًا غير بشرية مثل الكلاب يمكن أن تتعرف على التفاعلية الطارئة باعتبارها مجردة من دلائل الوكالة، وتستجيب للوكيل الطارئ بشكل مختلف كثيرًا عن الأجسام غير الحية.<ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref><ref>Liquid error: wrong number of arguments (given 1, expected 2)</ref>

== انظر أيضًا ==
* [[سيبرنيطيقا]]
* [[نجاعة ذاتية]]
* [[شعور بالقوة]]

== مراجع ==


[[تصنيف:علم النفس الاستعرافي]]
[[تصنيف:علم النفس التنموي]]

https://ift.tt/2PYd1eH

注目の投稿

Wikipedia-FAN

 Wikipedia-FAN 【外部リンク】 https://ja.wikipedia.org/wiki/%E3%83%95%E3%82%A1%E3%83%B3_(%E6%9B%96%E6%98%A7%E3%81%95%E5%9B%9E%E9%81%BF) ファン (曖昧さ回避)...

人気の投稿